دردش مع الأعظاء
قالت مصادر تونسية إنه تم اكتشاف سمكة "البالون"، التي تحتوي على سُم "تترودتوكسين، وهو يعد من أخطر أنواع السموم المؤدية إلى الشلل والموت السريع خلال ساعات قليلة.
وأوضح مسؤول في وزارة الفلاحة والصيد البحري التونسية في تصريح خاص لـmbc.net: "إن سمكة "البالون" أو "النفيخة" عثر عليها خلال شهر مايو/أيار الماضي في خليج قابس"، الذي يعد من أهم السواحل التونسية الغنية بالثروة السمكية.
وأضاف أن هذه السمكة تنتمي إلى فصيلة Lagocephalus sceleratus التي تتكون من نحو 21 صنفا، وأن سمكة "البالون" التي عثر عليها في تونس أقل حدّةً على مستوى السموم من الفصيلة الأم.
وتصف وزارة الفلاحة التونسية سمكة "البالون" بأن لونها رمادي فضي مع بقع سوداء على الظهر، ولها رأس يمثل أكثر من ثلث حجم الجسم تقريبا.
وتقول إن طولها يتراوح ما بين 50 و75 سم، ويصل وزنها إلى 30 كيلوجراما في شرق البحر المتوسط ويفوق بكثير في موطنه الأصلي.
وحول طريقة اكتشافها في تونس، أوضح المسؤول التونسي أنه تم اصطيادها بطريقة عرضية من قبل البحارة والصيادين عن طريق شباكهم، وأنهم تعاملوا معها بحذر شديد. وأشار المسئول إلى أنه لم يقع تسجيل أي إصابات أو وفيات من سموم هذه السمكة.
وتقول وزارة الفلاحة والصيد البحري التونسية إن هذه الأنواع من الأسماك "السامة" تسللت إلى البحر المتوسط عبر قناة السويس من موطنها الأصلي بالبحر الأحمر.
قالت مصادر تونسية إنه تم اكتشاف سمكة "البالون"، التي تحتوي على سُم "تترودتوكسين، وهو يعد من أخطر أنواع السموم المؤدية إلى الشلل والموت السريع خلال ساعات قليلة.
وأوضح مسؤول في وزارة الفلاحة والصيد البحري التونسية في تصريح خاص لـmbc.net: "إن سمكة "البالون" أو "النفيخة" عثر عليها خلال شهر مايو/أيار الماضي في خليج قابس"، الذي يعد من أهم السواحل التونسية الغنية بالثروة السمكية.
وأضاف أن هذه السمكة تنتمي إلى فصيلة Lagocephalus sceleratus التي تتكون من نحو 21 صنفا، وأن سمكة "البالون" التي عثر عليها في تونس أقل حدّةً على مستوى السموم من الفصيلة الأم.
وتصف وزارة الفلاحة التونسية سمكة "البالون" بأن لونها رمادي فضي مع بقع سوداء على الظهر، ولها رأس يمثل أكثر من ثلث حجم الجسم تقريبا.
وتقول إن طولها يتراوح ما بين 50 و75 سم، ويصل وزنها إلى 30 كيلوجراما في شرق البحر المتوسط ويفوق بكثير في موطنه الأصلي.
وحول طريقة اكتشافها في تونس، أوضح المسؤول التونسي أنه تم اصطيادها بطريقة عرضية من قبل البحارة والصيادين عن طريق شباكهم، وأنهم تعاملوا معها بحذر شديد. وأشار المسئول إلى أنه لم يقع تسجيل أي إصابات أو وفيات من سموم هذه السمكة.
وتقول وزارة الفلاحة والصيد البحري التونسية إن هذه الأنواع من الأسماك "السامة" تسللت إلى البحر المتوسط عبر قناة السويس من موطنها الأصلي بالبحر الأحمر.