ولاية44 عين الدفلى
ولاية عين الدفلى تأسست إثر التقسيم الاداري لسنة 1984، حيث كانت تابعة قبل ذلك لولاية الأصنام (الشلف حاليا)، وهي متكونة من 36 بلدية أهمها بلدية عن الدفلة (عاصمة الولاية)، خميس مليانة، مليانة، العطاف، يبلغ عدد السكان حوالي 870.000 نسمة، تمتاز الولاية بالطابع الفلاحي حيث تنتج 50 بالمائة من الانتاج الوطني للبطاطاو حوالي ثلث الإنتاج الوطني للتفاح، حيث تشتهر بزراعة الأشجار المثمر. تعتبر عين الدفلة واحدة من أجمل المدن الجزائرية، لكنها ليست من أكبرها، و تعد من أكثر الولايات نموا، خاصة في قطاع الزراعة، حيث خصصت لها مبالغ هامة في إطار برنامج الإنعاش الاقتصادي الذي اتبعته الجزائر منذ سنة 2000، و كذا برنامج دعم النمو ابتداء من سنة 2004. توجد على مستوى الولاية عدة مواقع تاريخية اهمها الاثر الروماني في مدينة العامرة، مدينة مليانة 975م،
وقد بدأت هذه الولاية بالتطور والازدهار فأصبحت تجاري مختلف الولايات الجزائرية الأخرى، كما تزخر هذه الولاية بعدة معالم طبيعية مثل سلسلة جبال الظهرة، وجبل زكار كما لها دور في الاقتصاد الجزائري نظرا لأنها تملك العديد من الموارد كالفحم المتواجد بكثرة في بلدية الروينة'
ولاية عين الدفلى تأسست إثر التقسيم الاداري لسنة 1984، حيث كانت تابعة قبل ذلك لولاية الأصنام (الشلف حاليا)، وهي متكونة من 36 بلدية أهمها بلدية عن الدفلة (عاصمة الولاية)، خميس مليانة، مليانة، العطاف، يبلغ عدد السكان حوالي 870.000 نسمة، تمتاز الولاية بالطابع الفلاحي حيث تنتج 50 بالمائة من الانتاج الوطني للبطاطاو حوالي ثلث الإنتاج الوطني للتفاح، حيث تشتهر بزراعة الأشجار المثمر. تعتبر عين الدفلة واحدة من أجمل المدن الجزائرية، لكنها ليست من أكبرها، و تعد من أكثر الولايات نموا، خاصة في قطاع الزراعة، حيث خصصت لها مبالغ هامة في إطار برنامج الإنعاش الاقتصادي الذي اتبعته الجزائر منذ سنة 2000، و كذا برنامج دعم النمو ابتداء من سنة 2004. توجد على مستوى الولاية عدة مواقع تاريخية اهمها الاثر الروماني في مدينة العامرة، مدينة مليانة 975م،
وقد بدأت هذه الولاية بالتطور والازدهار فأصبحت تجاري مختلف الولايات الجزائرية الأخرى، كما تزخر هذه الولاية بعدة معالم طبيعية مثل سلسلة جبال الظهرة، وجبل زكار كما لها دور في الاقتصاد الجزائري نظرا لأنها تملك العديد من الموارد كالفحم المتواجد بكثرة في بلدية الروينة'