ولاية الجلفة
ظهرت ولاية الجلفة بمقتضى التقسيم الإداري عام 1974 للجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية ، وهي تضم 36 بلدية ، و 12 دائرة يزيد تعداد السكان للولاية عن 800000 نسمة – يهتم سكان الريف خاصة بتربية المواشي ، كما تنتشر الزوايا في مختلف نقاط التجمع السكاني بالولاية ( حوالي 12 زاوية ) أكثر من 1200 طالب – عرفت الجلفة بشخصياتها العلمية المعروفة ( الإمام الشيخ سي عطية رحمه الله الذي كان الأب الروحي لهذه الناحية وترك عدة مؤلفات كلها محفوظة ، الشيخ سي مصطفى فقيه و كان يشتغل بالإفتاء ، الشيخ سي عبد القادر بن إبراهيم المسعدي و غير هؤلاء )
مدينة مسعد : مشهورة ببرنوسها الوبري بالإمكان زيارة واحاتها بنخيلها الخلاب و سوقها التقليدية .
عمورة : معقل للثورة التحريرية ( 54 - 62 ) تجشم كوكر العقبان في الأعالي ، محاطة بجبال وعرة المسالك ، مطل على منظر خلاب للصحراء بصمات عميقة للدينصورات ، كهوف رائعة ، حدائق مبهرة .
الشارف : توفر حماما معدنيا متواضعا مشهورا بعلاج داء المفاصل و أمراض الجلد . الغابة : جزء رئيسي في السد الأخضر ، تعطي 150 ألف هكتار من الصنوبر الحلبي ، البلوط ، العرعر ، فسحات رائعة .
عين معبد :وهي اقرب بلدية لبلدية الجلفة تقع على بعد 18كلم وهي بلدية مشهورة بجبال بوحرارة .حجر الملح
حاسي بحبح :وهي أشهر دائرة بولاية الجلفة حيث يعرف سكانها باهل الجود والكرم والثقافة الواسعة ولقد انجبت عدد كبير من الشعراء امثال بشيري وعيسى قارف والائمة مثل سي البشير ... والعديد
حجر الملح : ثالث جبل ملح في العالم ، منظر مدهش من الركام المعدني تتلألأ فيه آلاف البلورات تحت أشعة الشمس ( ملح – جبس – زهور – الملح – بلورات الحديد ) ويقع على بعد 7كلم عن بلدية عين معبد بدورها .بجانب هذا الجبل العضيم نجد منزل المجاهد المغوار الحاج عبد القادر بن الهاني شفاه الله وبالجانب الاخر نجد قرية البراكة او ما تعرف بقرية اولاد عثمان
كثبان زاغر : الآن مثبته بجانبي الطريق ، تبدوا و كأنها العرق الكبير عند ولوجها ، سهلة المسلك ، تجوالها للماشي مريح ، حمامها الرملي مرغب فيه .
الصيد البري : يجد هاويه صيدا منظما ، يسمح بإصدياد الأرنب ، الحجل ، و طيور الماء و الصيد بواسطة التطويق ، و هناك حظيرة وطنية ( غابة بحرارة ) لحماية بعض السلالات ك ( الحباري ، الأروية ، الغزال الجبلي ) .
سن الباء : تقع هذه المنطقة على بعد 6 كلم من مدينة الجلفة ، عبارة عن غابة كبيرة تحتوى على عدة أنواع من الأشجار غير المثمرة ، تقدم للزائر هواءا نقيا و راحة تامة ، يقصدها السكان في أيام العطل و المناسبات ، كما يقصدونها بعض النوادي الرياضية لممارسة نشاطاتهم الرياضية .
جبل بوكحيل : يقع بالقرب من بلدية مسعد ، هو عضو من سلسلة جبال الأطلس الصحراوي . و هو عبارة عن جبل شامخ الإرتفاع و كبير الحجم ، تتخلله منحدرات شديدة الإنحدار تصل زاويتها أحيانا إلى 90° ، كان ملجأ للمجاهدين أيام الثورة التحريرية ، فهو يحتوى على مغارات و كهوف مذهلة البناء ، يبدى للناظر إليه إحساسا بالعظمة ، يصبح جميلا عن النظر إليه عندما تكسوه الثلوج في فصل الشتاء .
حمام الشارف : يبعد عن مدينة الجلفة حوالي 40 كلم ، عبارة عن حمامات معدنية مياهها ساخنة ، تشفي من الكثير من الأمراض ، تستقطب عددا كبيرا من الزوار على مدار السنة ، إلا انه يحتاج إلى إستغلال أفضل يليق به .
حمام المصران :يبعد عن مدينة الجلفة بحوالي 40كلم وهو حمام اكتشف منذ القدم لكنه جف لسنوات عدة وفي هذه الاونة يكون الحمام قد خطا خطوة لا باس بها اذ ان مصالح ولاية الجلفة قد امرت باعادة هيكلة هذا الحمام لكن الماء ينصب والاشغال متوقفة
ظهرت ولاية الجلفة بمقتضى التقسيم الإداري عام 1974 للجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية ، وهي تضم 36 بلدية ، و 12 دائرة يزيد تعداد السكان للولاية عن 800000 نسمة – يهتم سكان الريف خاصة بتربية المواشي ، كما تنتشر الزوايا في مختلف نقاط التجمع السكاني بالولاية ( حوالي 12 زاوية ) أكثر من 1200 طالب – عرفت الجلفة بشخصياتها العلمية المعروفة ( الإمام الشيخ سي عطية رحمه الله الذي كان الأب الروحي لهذه الناحية وترك عدة مؤلفات كلها محفوظة ، الشيخ سي مصطفى فقيه و كان يشتغل بالإفتاء ، الشيخ سي عبد القادر بن إبراهيم المسعدي و غير هؤلاء )
مدينة مسعد : مشهورة ببرنوسها الوبري بالإمكان زيارة واحاتها بنخيلها الخلاب و سوقها التقليدية .
عمورة : معقل للثورة التحريرية ( 54 - 62 ) تجشم كوكر العقبان في الأعالي ، محاطة بجبال وعرة المسالك ، مطل على منظر خلاب للصحراء بصمات عميقة للدينصورات ، كهوف رائعة ، حدائق مبهرة .
الشارف : توفر حماما معدنيا متواضعا مشهورا بعلاج داء المفاصل و أمراض الجلد . الغابة : جزء رئيسي في السد الأخضر ، تعطي 150 ألف هكتار من الصنوبر الحلبي ، البلوط ، العرعر ، فسحات رائعة .
عين معبد :وهي اقرب بلدية لبلدية الجلفة تقع على بعد 18كلم وهي بلدية مشهورة بجبال بوحرارة .حجر الملح
حاسي بحبح :وهي أشهر دائرة بولاية الجلفة حيث يعرف سكانها باهل الجود والكرم والثقافة الواسعة ولقد انجبت عدد كبير من الشعراء امثال بشيري وعيسى قارف والائمة مثل سي البشير ... والعديد
حجر الملح : ثالث جبل ملح في العالم ، منظر مدهش من الركام المعدني تتلألأ فيه آلاف البلورات تحت أشعة الشمس ( ملح – جبس – زهور – الملح – بلورات الحديد ) ويقع على بعد 7كلم عن بلدية عين معبد بدورها .بجانب هذا الجبل العضيم نجد منزل المجاهد المغوار الحاج عبد القادر بن الهاني شفاه الله وبالجانب الاخر نجد قرية البراكة او ما تعرف بقرية اولاد عثمان
كثبان زاغر : الآن مثبته بجانبي الطريق ، تبدوا و كأنها العرق الكبير عند ولوجها ، سهلة المسلك ، تجوالها للماشي مريح ، حمامها الرملي مرغب فيه .
الصيد البري : يجد هاويه صيدا منظما ، يسمح بإصدياد الأرنب ، الحجل ، و طيور الماء و الصيد بواسطة التطويق ، و هناك حظيرة وطنية ( غابة بحرارة ) لحماية بعض السلالات ك ( الحباري ، الأروية ، الغزال الجبلي ) .
سن الباء : تقع هذه المنطقة على بعد 6 كلم من مدينة الجلفة ، عبارة عن غابة كبيرة تحتوى على عدة أنواع من الأشجار غير المثمرة ، تقدم للزائر هواءا نقيا و راحة تامة ، يقصدها السكان في أيام العطل و المناسبات ، كما يقصدونها بعض النوادي الرياضية لممارسة نشاطاتهم الرياضية .
جبل بوكحيل : يقع بالقرب من بلدية مسعد ، هو عضو من سلسلة جبال الأطلس الصحراوي . و هو عبارة عن جبل شامخ الإرتفاع و كبير الحجم ، تتخلله منحدرات شديدة الإنحدار تصل زاويتها أحيانا إلى 90° ، كان ملجأ للمجاهدين أيام الثورة التحريرية ، فهو يحتوى على مغارات و كهوف مذهلة البناء ، يبدى للناظر إليه إحساسا بالعظمة ، يصبح جميلا عن النظر إليه عندما تكسوه الثلوج في فصل الشتاء .
حمام الشارف : يبعد عن مدينة الجلفة حوالي 40 كلم ، عبارة عن حمامات معدنية مياهها ساخنة ، تشفي من الكثير من الأمراض ، تستقطب عددا كبيرا من الزوار على مدار السنة ، إلا انه يحتاج إلى إستغلال أفضل يليق به .
حمام المصران :يبعد عن مدينة الجلفة بحوالي 40كلم وهو حمام اكتشف منذ القدم لكنه جف لسنوات عدة وفي هذه الاونة يكون الحمام قد خطا خطوة لا باس بها اذ ان مصالح ولاية الجلفة قد امرت باعادة هيكلة هذا الحمام لكن الماء ينصب والاشغال متوقفة