كافتريا العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
كافتريا العرب

دخول

لقد نسيت كلمة السر



شارك صورك
شارك اصدقاءك واعضاء الكافتريا وزواره صورك والبوماتك الشخصية واجعلهم يكتشفون اهتماماتك وابداعاتك. اضف صورة الأن
مكتبة الصور


قصة حب حقيقية Empty
المواضيع الأخيرة
» اغنية المنتخب الجزائري 2013 ماماميا
قصة حب حقيقية Emptyالأحد يونيو 23, 2013 5:07 pm من طرف Admin

» سحلية تدافع عن اختها سبحان الله
قصة حب حقيقية Emptyالسبت يونيو 22, 2013 12:44 pm من طرف Admin

» شاهد بالفيديو : اشخاص نجوا من الموت بحوادث حتمية !
قصة حب حقيقية Emptyالسبت يونيو 22, 2013 12:38 pm من طرف Admin

» اضحك مع قهوة القوسطو
قصة حب حقيقية Emptyالثلاثاء يونيو 11, 2013 10:57 pm من طرف Admin

» كيف تغير اسم صفحتك على فايس بوك
قصة حب حقيقية Emptyالثلاثاء يونيو 11, 2013 11:59 am من طرف Admin

» فقط لعشاق الشاى ادخل و ستعرف
قصة حب حقيقية Emptyالسبت يونيو 08, 2013 6:39 pm من طرف yassmine00

» أضخم العروض الان بالسعودية و كافة دول الخليج العربى
قصة حب حقيقية Emptyالأربعاء مايو 22, 2013 5:36 pm من طرف yassmine00

» لعشاق الشاى شاى الريف أكسبريس الطعم الحقيقى للشاى
قصة حب حقيقية Emptyالثلاثاء مارس 19, 2013 11:41 pm من طرف yassmine00

» شاى الريف أكسبريس "عملاق الشاى الاخضر "Reef Tea the best green tea in the world "
قصة حب حقيقية Emptyالسبت مارس 02, 2013 10:26 am من طرف Admin

اخر المواضيع
قصة حب حقيقية Fb110

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

قصة حب حقيقية

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1رائع قصة حب حقيقية السبت يونيو 04, 2011 12:22 pm

????

Anonymous
زائر

لم يكن يتصوران يوماً ان يصبحا حبيبين ولم يخططا لذلك وعندي ثقة ان أي منهما لم ولن يصدق ولن يعتقد يوماً ان يقع في حب احد من خارج محيط بلده لكنه القدر هو الذي جمع بينهما ، وأي قدر ذلك الذي جمع بين شاب وشابة او رجل وامرأة يحمل كل منهما لغة بلده ويعتقد كل واحد منهما ان مستقبله سيكون مع احد أبناء بلده فيحصل معه العكس ، لم يكن أحلى من هذه المصادفة عندهما (رغم ان قول صدفة في الشرع حرام ) وتبقى أمنية النهاية السعيدة لقصتهما هي جل ما يفكر كل واحد منهاما فيه ونحن معهم .
هذه مجموعة من قصص الحب الحقيقي التي جمعت بين اثنين كل واحد منهما من بلد تجمعهم لغة ودين وعواطف و(حب مشترك) .

القصة الاولى

حب نهايته سعيدة
خرج الشاب من بلده بعد أن لاقى فيه ما لاقى من عذاب وويلات حتى انه لم يكن سعيداً مع أهل بيته (زوجته) لأسباب تكاد تكون معروفة منها الزواج لإرضاء رغبة عائلته (الأم والأب) أو للتخلص من مشكلة فيقع في مشكلة اكبر ..
لم يدر في خلده يوماً أن يلتقي نصفه الآخر هناك في بلد آخر وفي مجتمع آخر لكنه القدر العجيب والجميل له ولها . بعد أن وصل هناك وبعد أن استقر كان لابد له من أن يخرج يستطلع ويتعرف على مكانه الجديد وكيف سيكون ملاذه البديل بعد أن ترك الوطن وسيتعرف على وجوه جديدة بعد أن ترك خلفه وجوه وسيجمع له أصدقاء بعد أن ترك (مجبراً) أصدقائه مع انه لم ينساهم ولن ينساهم لان الصداقة تأتي في المرتبة الثانية بعد الحب .. ولكي يديم اتصالاته مع أهله وأقربائه وأصدقائه وزوجته كان لابد له من أن يستخدم وسائل الاتصالات الحديثة (موبايل ) وحيث أن شركات الموبايل تستخدم الطرق الحديثة بـ(سحب أموال المستخدمين ) ، فقد كان ولابد أن يمر بمكاتب بيع بطاقات تعبئة الموبايل ..
هي كانت تدير أحدى هذه المكاتب وكانت نشيطة في عملها كنشاطه حين كان يدير مكتباً في بلده .. مجدة ومجتهدة كما كان مجداً ومجتهداً وتحمل روحاً مرحة تشبه روحه المرحة وكان في قلبها فراغ كما في قلبه ولكن الفراغ هذا لم يكن ليملأه أي شخص وحسب ولم يكن مهيئاً لاستقبال كل من هب ودب وإنما كان ينتظر شخصاً بعينه هو من يسكن فيه للأبد .
حين التقى الاثنان في المكتب واخذ ما يحتاجه ، خرج من المكتب وهو يفكر فيها وتأخذه الأفكار بعيداً فهي ترسله إلى زوجته التي ينتظر منها مولوداً وأخرى تذهب به إلى الأوضاع التي يعيشها حالياً وهو مغترب عن أهله والمال الذي يأتيه ليس ملكه وحده وأهله يتعبون فيه حتى يتمكنون من جمعه وإرساله له لتعينه في حياته الجديدة . وبينما هو غارق في أفكاره إذا به يرى نفسه أمام المكتب مرة أخرى ..
لم يكن وحده هو من يفكر ويناقش نفسه ، فقد كانت هي كذلك تفكر وتناقش نفسها حول الموضوع نفسه ( هل هذا هو الشخص الذي سيسكن قلبي ؟) . لقد خفق القلبان الصغيران خفقة واحدة واتجهت باتجاه واحد ، وحين التقت الوجوه وتقابلت الأعين لم يكن أي منهما ليمنع نفسه من الابتسام للمقابل .
كانت هذه بداية حب كبير جمع بين قلبي شاب وشابة ..
وكبر الحب هذا حين التقت افكارهما في نفس المنعطف وأصبحا مذ ذلك اليوم لا يستطيع احدهما مفارقة الآخر كان الفرق بينهما إن الشاب يحب الالتزام بالشريعة الإسلامية فكان يمتعض حين يرى حبيبته وقد نثرت شعرها الجميل كما انه يكره أن تقف حبيبته في المكتب لان ذلك يؤدي إلى انها (بحكم العمل) تضطر إلى التكلم مع شباب وهو لا يحب ذلك ..
هذه المشكلة واجهتهما حين تكلم معها بصراحة وطلب منها أن تتحجب وان تترك العمل في المكتب كما اخبرها بضرورة أن تبدأ في الالتزام بأوقات الصلاة ، لم يكن طلبه سهلاً عليها بحكم البيئة التي تعيش فيها لكنها كانت تدرك أن مطلبه هذا يمثل تحدياً لحبهما فقررت دون تردد أن تطيع حبيبها وهكذا كان وما هي إلا أسابيع قليلة حتى تم الاتفاق على عقد القران ورغم عدم موافقة أهليهما في بداية الأمر إلا أنهم رضخوا للأمر الواقع بعد أن علموا أن هذا الحب حقيقي وليس نزوة شباب ..
إن (سيف و لين ) اليوم هما عريسان يعيشان أحلى ايامهما ..

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى